كتبت ـ آية عاشور
أمضي الفنان مصطفى أبو سريع نجاحًا كبيرًا، بعد أعمال الدرامية، وأن آخر شخصية “دياسطي” في مسلسل عمر أفندي، الذي عرض مؤخرًا ضمن مسلسلات الأوف سيزون، وقد نال إعجاب الجمهور خاصة مع الأفهات التي كان يذكرها خلال الأحداث.
كشف مصطفى أبو سريع في تقارير صحفية، أن كلمة السر في نجاح مشواره الفني، هو الراحل “محمود عبد العزيز”، الذي أقدم له بعدة نصائح كانت كالإرشاد لهو، مشيرًا أنه قام بنصحه وضرورة التحضير الجيد والإجتهاد، وأن يتقمص الشخصية التي يقدمها حتى يصل احساسها أمام الجمهور، ويكون متحكمًا في احساسه ومشاعره وليس بالدور.
وتأتي أحداث مسلسل “عمر أفندي”، عقب حقبتين تاريختين عبر سرداب كان يعبر من خلالها بطل العمل “أحمد حاتم”، وقال منتج العمل إيهاب منير أن فكره الجزء الثاني واردة لصنع العمل خاصة أن نهاية الأحداث كانت مفتوحة، ولكن لم تؤخذ أي قرارات نهائي بشان هذا.
ويذكر ان شارك في بطولة مسلسل عمر أفندي، عدد كبير من الفنانين من بينهما أحمد حاتم، ورانيا يوسف، وآية سماحة، ومحمد رضوان، وميران عبد الوارث، وإسماعيل فرغلي، ومحمود حافظ، وزينب العبد، وغيرهم من الفنانين والنجوم، وكان من إخراج عبد الرحمن ابو غزالة، وتأليف مصطفى حمدي.