بقلم الدكتور ياسر عبدالرحيم السويدي
وأراق دماها التي
لم تحوي يوما هواه
وكانت هي بحبه لها
تسري في دماه
اي عقل … بل اي جنون
الي قتلها هداه
ان كان عاشقا متيما
فكيف استل مداه
وان كان غاضبا ثائرا
فكيف الثأر انساه
بانها حبيبته .. وانها كل دنياه
والم يكن بها هائما
فاي شيء الي قتلها دعاه
اني عجبت من هذا العشق
وعجبت لامر العاشقين يا ولداه
لا شيء يدعو لقتلها
لا هيام ولا عشق
ولا غيرة حمقاء
فاي ذنب وبأي فكر الحب ابتلاه