كتبت – بسمة غربية
بدأت أحداث الحلقة الثالثة من مسلسل “بـ100 راجل” بتوجه “غالية” لتطلب من “المعلم عباس” محمد عبد العظيم، أن تأخذ دور في موقف السيارات بصفتها أصبحت الكبيرة بعد دخول والدها المستشفى.
ويوافق المعلم عباس على عمل غالية بالموقف ويأمر أحد أولاده أن يذهب معها ليعطيها دور في الموقف.
ويأتي بعد ذلك عم بدر والذي يؤديه الراحل جميل برسوم بسيارة تاكسي لعبد الله ويجسده الفنان محمود عبد الغني من أحد معارفه ليعمل عليها، بعد أن منعه المعلم عباس من دخول الموقف مرة أخرى.
وعلى الرغم من اعتراض عبد الله على ترك الموقف وحق المعلم حنفي إلا انه يقنعه في النهاية أن يترك الموضوع حتي تتوصل النيابة لحل القضية.
ويطلب ميشو من المعلم عباس عمل في الموقف والذي يجعله واحد من رجالته ويعطيه خط سير كامل تحت أمره، وبعد ذلك يكلفه ببيع إحدى العربيات المسروقة كقطع غيار في السوق السوداء.
ويكتشف رجل الأعمال مهران ويجسده الفنان محمد رضوان خيانة زوجته مع شاب صغير، ويجبرها على قتله أثناء تصوريه لها في مقابل ألا يقتلها.
وتبدأ غالية عملها في الموقف ولكن يأتي لها أحد الزبائن ويطلب منها أن توصله إلى شبين مخصوص وتوافق، وأثناء عودتها تقابل مهران وسيارته معطله، والذي يخبرها أن تساعده حتي يوصل لحم الأضحية إلى أحد أقاربه في الجوار.
وتوافق غالية وتذهب معه ولكنه يتأخر أثناء توصيله للأضحية فتنزل غالية لتطمأن عليه ولكنها تراه وهو يدفن دماغ شخص، فتلتقط له فيديو سريعًا ثم تعود لسيارتها قبل أن يراها.
وتوصل غالية بعد ذلك مهران إلى مصر الجديدة وتعود مرة أخرة لتأخذ رأس المجني عليه وتبلغ عنه ولكن أثناء رجوعها تقابل لجنة مباحث، لتنتهي الحلقة بالضابط يجدها مصدر للشبهات لكونها سيدة تقود ميكروباص في هذا الوقت المتأخر.