كتبت – وفاء العسكري
دارت أحداث الحلقة التاسعة من مسلسل “صلة رحم”، حول ثبوت حمل أسماء أبو اليزيد “حنان”.
واستغلها حسام كرحم بديل ووضع برحمها بويضات زوجته المتجمدة، ونجحت العملية، وقرر حسام منح حنان رعاية فائقة، حتى يتم الحمل بخير، ويخبر والدته بالأمر ولكن والدته تشعر بالقلق، والخوف من السبيل الذي يسير فيه ابنها.
ويواصل خالد استغلال حسام بعد مساعدته في تخدير النساء، الراغبات في الإجهاض في عيادته، وخلال الحلقة يأتي سامي الذي ساعد حسام على تهريب بويضات ليلى، من المركز إلى منزل حسام.
وذلك لإعادة المال له خوفًا من الله، ومن عواقب مساعدة حسام على تهريب البويضات خاصةً، بعد وقوع ابنه من شرفة إحدى البنايات، وأنه بين يدي الله.
وتستمر ليلى في رفض حسام بالرغم من محاولته التقرب منها، حيث أنه أتى إليها بدبلة بدلًا من تلك التي فقدها في الحادث، وطلب منها أن تساعده على ارتدائها، ولكنها ترفض فيرتديها هو وحده، وتطالبه بالإسراع في إجراءات الطلاق.
وتكشف الأحداث استغلال ليلى للروشتات الفارغة، لكتابة دواء “جدول”، دون علم والدها، وتقرر لقاء يوسف لمنعه من استغلال ناريمان، ويؤكد لها يوسف أنه لا نية له لذلك، ومسح الفيديو الذي يهدد ناريمان كسبيل لإثبات حسن النية.
ويؤكد يوسف لها أنه لديه نسخة وحيدة على “الميموري كارد” الخاص بالكاميرا، وأنه سيرسله لها على مكتبها، وبالفعل يأتي يوسف ويمنح ليلى “الميموري كارد” ويتقرب منها، ويرسل لها بعد ذلك كلب للتقرب منها، وتقبل منه الهدية.
ويواصل فرج على الجانب الآخر قضيته، في إسقاط شرعية خلع حنان له، وتساعده في ذلك إحدى المحاميات المتخصصات في هذا المجال، والتي ترفض أي رشوة من حسام لإيقاف هذه القضية.