كتبت – سوزان الجمال
تبدأ أحداث الحلقة الثانية من مسلسل زوجة واحدة لا تكفي، عندما يطلق الطالب قتيبة رصاص المسدس الذي أخذه من والده وينتحر، وتقرر الشرطة أن ما حدث هو انتحار.
ولكن “هيلة” تخبر الشرطة بأن ما حدث هو جريمة وليس انتحاراً، وتقول: “عندما تنمر الطلاب وكذلك المدرسة على الطلاب ولم يهتموا لما حدث، أدّى كل ذلك إلى قرار قتيبة بالانتحار”.
وتذهب “هيلة” إلى الشاليه ووجود “رشيد” وزوجاته الثلاث، فيهر شيد يخبر زوجته “هيلة ” بأنه ذهب إلى مصر، ولكنه خدعها وتوجه إلى شاليه لقضاء وقت معهن، ولكن المفاجأة إتصال من زوجته “هيلة” تطمئن عليه وتخبره بأنها ذاهبة للشاليه، وأنها تقف بالخارج وتطلب منه أن يكلم الحارس لفتح الباب.
وهنا يصاب “رشيد” بالجنون ولا يعرف كيف يتصرف، ويتصل بابنته “زينة”، وتخبره بأن يذهب مع زوجاته إلى غرفتها، وتحاول أن تعطل دخول والدتها، وتجلس “هيلة”، ولكن المفاجأة أن قريبتها حميدة ترغب بدخول الحمام، وعندما تدخل الشاليه وتجد “رشيد” وتغضب لاكتشافها أنه يكذب على “هيلة”، وتسأله سبب وجوده وكذبه فتحاول زينة ابنة “هيلة” أن تهددها، وتقدم لها المال لضمان سكوتها ،وستحاول أن تغريها بتوصيف ابنتها لديها.
وعندما يتوجهان إلى الشاليه” ناصر” يضرب “شروق”، يستعين “رشيد” بـ ناصر زوج ابنته “شروق” حتى يأتي إلى الشاليه ويذهب معه هو وزوجاته، ويكون ناصر متوتراً وهو يقود السيارة.
وهنا تحاول “شروق” أن تتحدث مع زوجها وتخبره بأن عليه الانتباه إلى الطريق، ولكن “ناصر ” يضربها ضربة قوية على وجهها وتتأثر، وهنا يحاول “ناصر” أن يراضيها، لكنها تكون غاضبة ولا تستجيب له، وتذهب مع صديقاتها إلى الشاليه، وتصل ويسألها الكل عن جرحها، ولكنها تكذب ولا تقول الحقيقة.
ويحضر “ناصر” لـ “شروق “جهاز الربو و”عالية” تهددهو، يتصل “ناصر “بـ “شروق”، ويخبرها بأنه نسي أن يعطيها جهاز الربو، وتقول له إن الخادمة ستأخذ الجهاز، لكن شقيقتها “علياء “تخبرها بأنها هي مَن ستذهب إلى ناصر لأخذ الجهاز، وعندما تراه تهدده بأنها ستقوم بضربه أمام أصدقائه لو تعرض لـ شقيقتها “شروق”.
وتدخل “زينة” وتسأل عن مفاتيح سيارتها، وتخرج من الشاليه وتبحث عن السيارة ولا تجدها، والمفاجأة أن ابن زينة هو من أخذ المفتاح، ويسوق مع أشقائه، ويصادفه شاب آخر يقود دبابة يقودها أمامه وتنتهي أحداث الحلقة.